شريط الاهداءات
اذاعه جمعية الرداء الابيض
الحلقة الاولي
***********************
ةالحلقةالثاني
***********************
الحلقة الثالثة والرابعه
***********************
الحلقة الخامسة والسادسة والسابعه
***********************
الحلقة الثامن والتاسعه والعاشره
***********************
الحلقة العشرونه
بحـث
الاخبار الثقافية
اخبار الجزيرة
<****** name="I1"align="center"marginWidth="4"marginHeight="4"src="http://www.arabghosts.com/jaz/jaz.php"width="100%"scrolling="no"height="28"border="0"target="_top"style="border-style:solid; border-width:0px;"frameborder="0">******> |
المواضيع الأخيرة
مركز الرداء لرفع الصور
|
الساعه الان
الساعه الان بتوقيت مدينة طنطا التاريخ العربي والميلادي
ليه تعمل خير...؟؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
ليه تعمل خير...؟؟؟؟
أما مجالات العمل التطوعي فهي متعددة تشمل جميع ميادين الحياة:
في الاجتماعي، الصحي، البيئي، التربوي، السياسي، وغير ذلك،
وفي هذا العمل المجاني ينطلق الإنسان المتطوع من إحساسٍ بالمسؤولية تجاه من وما حوله تجاه محيطه الإنساني وتجاه محيطه المكاني ومع اتساع رقعته لتشمل كل ميادين الحياة وتظهر أرقى أشكال التكامل البشري.
العمل التطوعي مصدر للرضا النفسي لدى الشخص القائم به بمقدار ما يحصل هو نفسه على المنفعة الناتجة عن هذا العمل، وإضافة إلى الرضا النفسي، والرضا عن الذات يرفع العمل التطوعي مستوى الدافعية للعمل
ويزيد من حماسة المتطوع كلما رأى الآثار الإيجابية والتطور الملحوظ لدى من يتطوع للعمل من أجلهم.
وفي جانب آخر يخفف العمل التطوعي لدى المتطوع نفسه من النظرة العدائية أو التشاؤمية تجاه الآخرين والحياة ويمده بإحساس وشعور قوي بالأمل والتفاؤل.
كما أن التطوع يهذب الشخصيَّة ويرفع عنها عقلية الشح ويحولها إلى عقلية الوفرة مصداقاً للآية الكريمة
(ومن يوقَ شحَّ نفسه فأولئك هم المفلحون« ففي العمل الوظيفي يتحدد العمل بقدر ما يحصِّل العامل من مال ومنفعة ذاتية مادية بينما في العمل التطوعي لا حدود للعطاء).
إضافة إلى كل هذه الآثار الإيجابية هناك الجزاء الأخروي الذي وعد اللَّه سبحانه وتعالى( الذين يسارعون في الخيرات) .
أما على المستوى الاجتماعي، فالعمل التطوعي يزيد من قدرة الإنسان على التفاعل والتواصل مع الآخرين كما يحد من النزوع إلى الفردية وينمي الحس الاجتماعي لدى الفرد المتطوع ويساهم في جعل المجتمع أكثر اطمئناناً وأكثر ثقة بأبنائه كما يخفف من الشعور باليأس والإحباط ويحد من النزعة المادية لدى أفراده. ويجعل القيمة الأساسية في التواصل والإنتاج والرضا الذاتي المتصل برضا اللَّه سبحانه وتعالى.
كما أن التطوع يتيح للإنسان تعلم مهارات جديدة أو تحسين مهارات يمتلكها أصلاً كما يمكِّنه من اختيار حقل قد يختار فيما بعد التخصص فيه، كذلك يتيح للإنسان التعرف عن كثب على مجتمعه والتَّماس مع قضاياه والتعرف على أناس يختلفون عنه في السن والقدرات والخبرات مما يؤدي إلى تبادل هذه الخبرات كما يساعد على إنشاء صداقات جديدة وتنمية الثقة بالنفس ويشعر الإنسان بقدرته على إحداث تغيير ما.
في الاجتماعي، الصحي، البيئي، التربوي، السياسي، وغير ذلك،
وفي هذا العمل المجاني ينطلق الإنسان المتطوع من إحساسٍ بالمسؤولية تجاه من وما حوله تجاه محيطه الإنساني وتجاه محيطه المكاني ومع اتساع رقعته لتشمل كل ميادين الحياة وتظهر أرقى أشكال التكامل البشري.
العمل التطوعي مصدر للرضا النفسي لدى الشخص القائم به بمقدار ما يحصل هو نفسه على المنفعة الناتجة عن هذا العمل، وإضافة إلى الرضا النفسي، والرضا عن الذات يرفع العمل التطوعي مستوى الدافعية للعمل
ويزيد من حماسة المتطوع كلما رأى الآثار الإيجابية والتطور الملحوظ لدى من يتطوع للعمل من أجلهم.
وفي جانب آخر يخفف العمل التطوعي لدى المتطوع نفسه من النظرة العدائية أو التشاؤمية تجاه الآخرين والحياة ويمده بإحساس وشعور قوي بالأمل والتفاؤل.
كما أن التطوع يهذب الشخصيَّة ويرفع عنها عقلية الشح ويحولها إلى عقلية الوفرة مصداقاً للآية الكريمة
(ومن يوقَ شحَّ نفسه فأولئك هم المفلحون« ففي العمل الوظيفي يتحدد العمل بقدر ما يحصِّل العامل من مال ومنفعة ذاتية مادية بينما في العمل التطوعي لا حدود للعطاء).
إضافة إلى كل هذه الآثار الإيجابية هناك الجزاء الأخروي الذي وعد اللَّه سبحانه وتعالى( الذين يسارعون في الخيرات) .
أما على المستوى الاجتماعي، فالعمل التطوعي يزيد من قدرة الإنسان على التفاعل والتواصل مع الآخرين كما يحد من النزوع إلى الفردية وينمي الحس الاجتماعي لدى الفرد المتطوع ويساهم في جعل المجتمع أكثر اطمئناناً وأكثر ثقة بأبنائه كما يخفف من الشعور باليأس والإحباط ويحد من النزعة المادية لدى أفراده. ويجعل القيمة الأساسية في التواصل والإنتاج والرضا الذاتي المتصل برضا اللَّه سبحانه وتعالى.
كما أن التطوع يتيح للإنسان تعلم مهارات جديدة أو تحسين مهارات يمتلكها أصلاً كما يمكِّنه من اختيار حقل قد يختار فيما بعد التخصص فيه، كذلك يتيح للإنسان التعرف عن كثب على مجتمعه والتَّماس مع قضاياه والتعرف على أناس يختلفون عنه في السن والقدرات والخبرات مما يؤدي إلى تبادل هذه الخبرات كما يساعد على إنشاء صداقات جديدة وتنمية الثقة بالنفس ويشعر الإنسان بقدرته على إحداث تغيير ما.
samehelkordy- عدد المساهمات : 205
تاريخ التسجيل : 15/03/2011
العمر : 34
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد يوليو 24, 2011 2:01 am من طرف EMAN Ellboudy
» مغامرات في المنيا....تاليف سامح الكردي
الجمعة يوليو 22, 2011 11:43 pm من طرف د/ رضوى عتلم
» أنا......وأنت
الجمعة يوليو 22, 2011 11:38 pm من طرف د/ رضوى عتلم
» مكائد ابليس
الجمعة يوليو 22, 2011 12:58 pm من طرف samehelkordy
» البحث عني - روايه مسلسله
الجمعة يوليو 22, 2011 12:54 am من طرف د/ رضوى عتلم
» قلتها .... ولن اندم
الخميس يوليو 21, 2011 8:42 pm من طرف Aya Rabia'a
» انتبـــــــــــــــــــــــــــاه
الأربعاء يوليو 20, 2011 10:40 pm من طرف د/ رضوى عتلم
» قل أحبك....
الأحد يوليو 17, 2011 10:52 pm من طرف د/ رضوى عتلم
» رسالة للعسكر
الخميس يوليو 14, 2011 11:33 pm من طرف samehelkordy